NOT KNOWN FACTUAL STATEMENTS ABOUT نقاش حر

Not known Factual Statements About نقاش حر

Not known Factual Statements About نقاش حر

Blog Article



ويقول جوناثان روتش، الحاصل على زمالة في معهد بروكينغز في واشنطن، إنه يمكننا تعلم عدة أشياء من جدل علمي متحرر. بكل بساطة: "هدفك المناقشة وليس الشخص".

إحياء النظام الملكي في ليبيا: سراب بعيد المنال أم هدف يمكن تحقيقه؟

اختلاف الآراء والمصالح ليس بالضرورة شيئاً سلبياً، بل قد يكون الاختلاف الصحي سبباً في نجاحنا بطرق لم نتوقعها قط.

كلا الأمرين صعب للغاية، ولكي ينفذ يستلزم شروطًا لا يوفرها العالم الراهن، ولا يمتلك النظام العربي جهاز دولة عاتٍ ولا شرعيّة تمكّنه من توفيرها، وحتى يتمكن من بناء مقوّمات تؤهله لتنفيذ أحلامه عليه أن يمارس سياسات نظام دولة قومية حديثة؛ أي دولة تُخلق من تراكمه الحضاري ويتميّز أمنها القومي من أمن النظام الحاكم.. أي على النظام العربي أن ينفي نفسه حتى يحقق أهدافه، وهذه معضلة النظام الأخرى التي لا فكاك منها؛ وليس لديه أمامها إلا الهروب إلى الأمام.

وحول مشاركته في التطبيق، قال البرلماني المصري السابق عبدالموجود درديري، إن التطبيق وفّر فرصة رائعة كي نتحاور ونتفق ونختلف ونسير إلى الأمام، كما يسمح لعدد كبير من الأشخاص بالتعارف والتحاور دون أي حواجز،  في ظل جزر منعزلة فرضتها الأنظمة.

وقد أتاحت وسائل التواصل الاجتماعي كل أنواع التمييز وسوء المعاملة والهجمات مجهولة الهوية، لكن ليس لهذا مكان في حالة النقاش والجدل.

في حين يمكن تجنب هذ الموقف بسهولة من خلال إظهار التعاطف حسبما تقول كلير فوكس: "علينا البدء من نقطة التشابه بيننا وبين الأشخاص الذين يختلفون معنا في الرأي.

It seems like you were misusing this function by heading way too rapid. You’ve been quickly blocked from using it.

تساءلت مقالة توفيل عن سبب رفض الأشخاص الذين يدعمون بقوة حق المرء في اختيار جنسه حقاً مماثلاً في اختيار عرقه.

المشهد الملفت دائمًا أن في كل مظاهرة وطنية واحتجاج على سياسات داخليّة لا بد وأن تلمح علمًا فلسطينيًا هنا وهناك وسط الأعلام الوطنية.. لا تكاد مظاهرة عربية كبيرة تخلو من هذا المشهد. مرّة أخرى، الموضوع الفلسطيني بالنسبة للعرب ليس مجرد قضية عادلة؛ إنه نور الإمارات مسألة مكوّنة في تكوين الهويّة الحديثة، وهذا هو الاتجاه الآخر في هذه العلاقة بين فلسطين والعرب. يجابه النظام العربي معضلة في هذا السياق؛ حين يقمع حق الشعوب في الاحتجاج على سياساته الداخلية يستخدم المحتجون قضيّة فلسطين متنفسًا للتعبير وتعريضًا بالنظام؛ رأينا مثلًا كيف تملّصت المظاهرات الداعمة لغزة مؤخرًا من قبضة النظام المصري بإطلاق شعارات تساند فلسطين وفي ذات الوقت تهاجم النظام وتعبّر عن تطلعات وطنيّة.

غالباً ما يتملكنا الحماس للدفاع عن آرائنا بشراسة ونرفض الاستماع إلي الرأي الآخر، لكن لا يجب تجاهل حديث الشخص الذي تجادله.

وهذا يساعد على تحفيز الإبداع من خلال رؤية الأشياء بطريقة مختلفة.

"تعلّم أن تشكك بنفسك" حسبما يقول جوناثان روتش "إذا كنت تشعر بأنك على حق فهذا لا يعني بالضرورة أن هذا صحيح، بل إن ذلك غالباً ما يعني أنك مخطأ".

وأخيراً وليس آخراً، علينا أن نكون لبقين عند فوزنا بالنقاش، فليس المطلوب أن تتمتع بالروح الرياضية فقط عندما تخسر، بل أن تكون كذلك في حالة الربح هو على نفس القدر من الأهمية. ويقول جون أوبراين، رئيس الجمعية الكاثوليكية المعارضة "كاثوليك فور تشويس" في العاصمة الأمريكية واشنطن: "طريقة معاملة الآخرين عندما نفوز عليهم، موضوع في غاية الأهمية، فالقدرة على الاستيعاب لا يعني احتواء من يشبهونا في الآراء، بل استيعاب من يخالفونا في الرأي".

Report this page